بدايةً هو حديث شريف ، وعليه السلام لاينطق عن الهوى ، وبعيداً عن الحسد ، بعض الأمنيات ما ان تُشاع إلا ويكثر المثبطون ومُدعي الفهم والأشقياء ، والمنافسين ! ـ
الأمنيات ، هي من الروح لـ رب الروح لاعلاقة لـ بني آدم بِها و
إن كان عشيقك هو أمنيتك ، لاتبوحي له بذلك ، ف جمال الحُب هو الإحساس بالفقد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق